The 2-Minute Rule for تحديات الثورة الصناعية الرابعة
The 2-Minute Rule for تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
التكنولوجيا اسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر مثل اختلاف اللغات والبعد الجغرافي وهذا كله بسبب الثورات الصناعيه هي التي حققت التغيرات في العالم ، و الثورة الرابعة تتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الروبوتات ، والذكاء الاصطناعي ، وتكنولوجيا النانو ،وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد و غيرها ، تقوم الثورة الصناعية الرابعة على أساس تعويض اليد العاملة بالآلة والتقنية والذكاء الصناعي.
حيث أن الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي” ، و لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات
يمكن للحكومات فرض ضرائب على الشركات التي تستفيد من الأتمتة لصالح دعم برامج اجتماعية تساعد العاطلين عن العمل.
فعلا تنطلق الثورة الصناعية الرابعة من الإنجازات الكبيرة التي حققتها الثورة الثالثة، خاصة شبكة الإنترنت وطاقة المعالجة الهائلة، والقدرة على تخزين المعلومات، والإمكانات غير المحدودة للوصول إلى المعرفة. فهذه الإنجازات تفتح اليوم الأبواب أمام احتمالات لامحدودة من خلال الاختراقات الكبيرة لتكنولوجيات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء، والمركبات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا النانو، والتكنولوجيا الحيوية، وعلم المواد، والحوسبة الكمومية، وسلسلة الكتله وغيرها ،
هدر الوقت: ساهمت التكنولوجيا في إضاعة الوقت والطاقة بأعمال غير منتجة، فعلى سبيل المثال أتاحت التكنولوجيا للأشخاص التصفح على الإنترنت؛ للحصول على المعلومات المطلوبة، لكن بعض الأشخاص يدمنون الأنشطة المتنوعة المتاحة على الإنترنت؛ كاللعب، والتصفح، وغيرها. التبعيّة المفرطة: ساهم الاعتماد المُفرط على التكنولوجيا في كافة المهام إلى الشعور بالعجز، وعدم القدرة على الإنجاز في حال عدم توفر الوسائل الحديثة.
الإحصاء التجارة والترابط الإقليمي التكنولوجيا والابتكار الموارد القائمة
التأهيل الأخلاقي للمعلم في زمن متوحش الاغتراب التربويّ في الشخصيّة العربيّة في التجليات العقلانية للعنف والعدوانية: هل يمكن للعنف أن يعقلن إنسانيا؟ هواجس التعليم عن بعد وإشكالياته في ظل جائحة كورونا التربية البيئية في مواجهة التحديات الإيكولوجية المعاصرة من منظور أممي من الصدمة الكورونية إلى الانتفاضة التربويَّة؛ إضاءات في مستقبل التربية العربية ما بين التربية والبيداغوجيا: البيداغوجيا علم؟ أم فن؟ أم نظرية؟ المدرسة ورهانات التطبيع الأيديولوجي؟ النزعة الإنسانية في التربية – علي أسعد وطفة الصراع الطبقي والأيديولوجي في المدرسة الأنتربولوجية التربوية – مشاهد الحياة في سياقها الإنساني الحي التربية والثورة الرقمية من التربية على القهر والاستبداد إلى التربية على القيم الكونية جيل في مهبّ الريح؛ الأطفال في مواجهة إعصار كورونا هواجس التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا وإشكالياته في البلدان النامية التكنولوجيا التربوية ودورها في تنمية الذكاء ما بعد المعرفي مفهوم العقلية تضاريس وتخوم
> تقدم هذه الثورة فرصة لبناء قاعدة صناعية منافسة عالمياً بقفزات سريعة انطلاقاً من الأصول الصناعية الموجودة (في حال وجود صناعة في الدولة).
و الرغم من الخلط الواضح في وسائل الإعلام بين البيانات والمعلومات فإنة تجدر الإشارة بادئ ذي بدء إلى ما يطلق علية "هرم المعرفة" المتكون من خمس مراحل أساسية، هي مرحلة ما وراء البيانات، ثم مرحلة البيانات، ثم تحديات الثورة الصناعية الرابعة مرحلة المعلومات، ثم مرحلة المعرفة، ثم مرحلة الحكمة، وهي مراحل التقدم الإنساني لأي مجتمع ينتقل من مرحلة التدهور والتخلف إلى التقدم والإبداع والابتكار.
ويأتي ذلك الى جانب أهمية الإمارات بناء نماذج عمل مبتكرة وجودة الخدمات ،وترشيد الإنفاق الحكومي ،وهو ما يساعد في تعزيز موقف الدولة في التنافسية الدولية .
ويكتسب التقرير أهمية خاصة في ظل الجهود المبذولة من القطاع العام والقطاع الخاص المواكبة التحولات والتطورات الاقتصادية والتكنولوجية الرقمية الحديثة والتطورات الناشئة التي يشهدها سوق العمل خاصة في ظل الثورة الصناعية الرابعة والتحول الرقمي، وجاء منسجماً ومرتبطاً ارتباطا وثيقا بالأولويات الوطنية ورؤية التحديث الاقتصادي، وخريطة اصلاح القطاع العام، وخطة التحديث السياسي.
الاستثمار في تقنيات التبريد الفعالة لتقليل استهلاك الطاقة اللازمة لتبريد الخوادم.
الذي مكنا من معرفة أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية، بجوانبها الاجتماعية والسياسية، أما الثورة الصناعية الثالثة أدت لاكتشاف العصر الإلكتروني، والثورة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات، وشهدت تطور في المنصات الرقمية العملاقة (فيسبوك وتويتر) وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
سوف تكون قادرة على تمييز الهدف بذكاء صناعي. لكن المشلكة الحقيقية تكمن إذا وقعت هذه الأدوات بيد أشخاص تحت دائرة الخروج عن القانون أو منظمات أو مليشيات إرهابية. وكما نجح تنظيم الدولة داعش في استقطاب مهندسين وأطباء واقتصاديين وخبراء إعلام اجتماعي لا شك أن هناك الكثير من هذه التنظيمات سوف تسعى لتجنيد خبراء من الثورة الصناعية الرابعة.